فوكس حلب

مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.

في إدلب: منازل غير مؤهلة للسكن تعرض حياة السكان للخطر

يقول عطا عرنوس طبيب الجراحة في مستشفى المحافظة بإدلب إن المشفى يستقبل ما بين عشرة إلى خمسة عشر حالة سقوط شهرياً وجميعها تحتاج لمداخلات جراحية عظمية أو جراحية عصبية، ناهيك عن مشافي المدينة الأخرى، ويقول إنهم استقبلوا في يوم واحد ستة أطفال سقطوا جميعاً من نوافذ وشرفات المنازل غير المكسية وتعرضوا لكسور وإصابات متفاوتة، بينها الطفلة رهف.

أيلول “المدارس” الأسود في سوريا

ليست تلك الفقرة سياسية ولم تجر أحداثها في الأردن، أيلولنا الأسود عند كل استحقاق سوري علينا أن ندفع ثمنه ويأسه من جيوبنا وحياتنا، يسبقه آب الأسود شهر المؤن، وأشهر العيد السوداء، وتشرين الأسود الأول والثاني أشهر الوقود والألبسة الشتوية، وكوانين غرق المخيمات وتموز القيظ.

أطفال ومراهقون يتسببون بالنسبة الأكبر من الحوادث المرورية في إدلب

يقول محمد الخضر، مسؤول فرع المرور في إدلب إن ٧٠٪ من المخالفات والحوادث المرورية كانت لدراجات نارية، واصفاً الحوادث الناتجة عنها بـ “الخطيرة” والتي تؤدي إلى إعاقات وعجز دائم، إضافة للوفيات

المياه الساخنة تحرق جوف سوريين و قالب الثلج ينهب جيوبهم

يتحكم بالأسعار، بحسب السليمان، معامل تسيطر على صناعة قوالب الثلج، إذ تطرح كميات كبيرة في الأسواق بأسعار منافسة حين تريد تخفيض السعر، في حين تقنن بإنتاجها حين تريد ما يؤدي لارتفاع الأسعار، ولا تملك المعامل الصغيرة سوى أن تجاري الأسعار لأنها لا تستطيع المنافسة وتجنباً للخسارة. ويقدر السليمان إنتاج المعامل الكبيرة بنحو ثلاثة آلاف قالب ثلج يومياً.

 انفجار المدخرات.. خطر جديد يهدد أهالي إدلب

يقول محمد خالد زيدان “فني منظومات الطاقة الشمسية”: إن سبب انفجار مدخرات الطاقة الشمسية يعود لاستخدامها بشكل خاطئ، إما عن طريق ملامسة الأقطاب المتعاكسة ما يؤدي لحدوث تماس، أو بسبب الشحن الزائد أو الاستجرار بشكل أكبر من الحد المسموح به، لعدم معرفة كيفية تقدير الطاقة المطلوبة للتشغيل وهو ما يؤدي لغليان البطارية، وإنتاج غاز الهيدروجين المعروف بسرعة اشتعاله، وعند حدوث أي تماس ستنفجر المدخرة.

الأطراف المتهمة باستهداف الدوريات الروسية -التركية على m4

معظم الاستهدافات التي حصلت لم ينتج عنها قتلى في صفوف القوات التركية أو الروسية، وهذا إن دل فيدل على أن الاستهداف مدروس بحيث يثير البلبلة فقط، وهذا لمسناه حقيقة فقد أعلنت روسيا عدة مرات عن تعليق الدوريات، وعادت وقصفت المنطقة بالطائرات، وكانت توجه التهم لتركيا بعدم قدرتها على ضبط سير العملية، كما أن الاستهداف الذي قيل إنه تمّ بحشوة قاذف “آر بي جي” يثير شكوكاً كثيرة، بحسب القيادي، إذ أن حشوة القاذف لا يزيد مداها عن 150 متراً، ما يعني أن الرامي قريب، فكيف وصل إلى المنطقة، ولماذا لم يتم القبض عليه.