فوكس حلب

مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.

“شمال الثقافي”.. مركز للفكر والتدريب في إعزاز

يقول محمد مراد “طالب نازح إلى اعزاز” إنه يتابع مع مجموعة من زملائه أنشطة المركز بشكل مستمر، لأنه لمس اهتماماً بالمجال التعليمي، وكان من المستفيدين من الحزم التدريبية والدورات التعليمة والمحاضرات التي أطلقها مركز شمال الثقافي في اعزاز، لاسيما أن كثيراً من هذه الأنشطة كانت حول الحياة الجامعية وطرق التسجيل والتواصل مع الجامعات التركية، ناهيك عن الدورات التعليمية التي تتم عن بعد

الحوالات المالية.. مصاعب جديدة تعترض حياة السوريين

تسهم أموال السوريين المنتشرين في دول العالم بمساعدة عوائلهم التي تنتظر تلك المساعدات والتي باتت تحدث فرقاً في حياتهم اليومية بعد تراجع سعر الليرة السورية، إلا أن وصول تلك الأموال بات محاطاً بصعوبات عدة سواء كان التحويل عن طريق الشركات المرخصة، أو عن طريق المكاتب التي تعمل بالأسود والتي رفعت نسبة أجورها بشكل كبير”.”

الحرائق تدخل ريف إدلب بعد عجز النظام عن إخمادها.. و الدفاع المدني يعلن حالة الطوارئ

وأضاف حاج يوسف “أن الفرق تعمل على إخمادها منذ يومين، وأن الأمور تسير نحو الأفضل وهي تحت السيطرة”، وقال إنهم أرسلوا تعزيزات من المديرية الوسطى تتضمن سيارات وطواقم إطفاء وإنقاذ وإجلاء إلى ريف جسر الشغور الغربي لإيقاف تمدد النيران إلى الغابات والأحراج لاسيما إلى مناطق المخيمات في ريف جسر الشغور

حرائق الغابات السورية تشعل حرباً على صفحات الفيس بوك

تستمر حرب المنشورات والتعليقات، وتصل حدود الخلاف لا الاختلاف الفكري، ويتراشق رواد وسائل التواصل الاجتماعي بالاتهامات التي تطورت لدرجة الإساءة والشتائم أحياناً، وهو ما أذكى نار حقد قد تتجاوز في سعيرها ما ستحدثه حرائق الغابات.

في اليوم العالمي لـ محو الأمية.. مخيمات سوريا تغرق بها

نشر “مركز حرمون للدراسات المعاصرة” دراسة ميدانية في منتصف العام الجاري أوضح فيها أن 25% من الأهالي والنازحين الذين تتراوح أعمارهم بين 12-60 سنة هم أمييـن (70% منهم يقطنون في المخيمات)، وشملت تلك الدراسة مدينة الباب – إعزاز – مارع – أخترين – صوران – عفرين – دارة عزة بريف حلب، إضافةً إلى مدينـة إدلـب – سـرمدا – الدانـا – باتبـو – سـلقين – دركـوش – معرتمصريـن – كفرتخاريـم – حـارم – أطمـة – خربـة الجـوز بريف ادلب.

في إدلب: منازل غير مؤهلة للسكن تعرض حياة السكان للخطر

يقول عطا عرنوس طبيب الجراحة في مستشفى المحافظة بإدلب إن المشفى يستقبل ما بين عشرة إلى خمسة عشر حالة سقوط شهرياً وجميعها تحتاج لمداخلات جراحية عظمية أو جراحية عصبية، ناهيك عن مشافي المدينة الأخرى، ويقول إنهم استقبلوا في يوم واحد ستة أطفال سقطوا جميعاً من نوافذ وشرفات المنازل غير المكسية وتعرضوا لكسور وإصابات متفاوتة، بينها الطفلة رهف.