رخص ثمن البندورة ينشط عمل صانعات “مية الإفرنجي” في مدينة حلب
بيع كيلو البندورة بأقل من ألف ليرة سورية في مدينة حلب هذا العام، ما نشّط صناعة رب البندورة (مية الإفرنجي) وزاد من إنتاجه، مقابل عدم قدرة سكان كثر على شرائه لارتفاع ثمنه بعد تصنيعه
بيع كيلو البندورة بأقل من ألف ليرة سورية في مدينة حلب هذا العام، ما نشّط صناعة رب البندورة (مية الإفرنجي) وزاد من إنتاجه، مقابل عدم قدرة سكان كثر على شرائه لارتفاع ثمنه بعد تصنيعه
دون إجراءات واضحة وأرقام محددة، رسوم وتراخيص جديدة على الأبنية الحديثة أو قيد الإنشاء فرضتها وزارة الإدارة المحلية في إدلب، أعاقت حركة البناء في المناطق المنكوبة
الفوضى وقلة المراكز والخدمات وساعات الدوام القصيرة، أهم ما يصف به المراجعون مراكز PTT المفروضة عليهم لقبض رواتبهم، ما سبب مشكلات تتفاقم يوماً بعد يوم دون حلول للتخفيف منها
استيراد ملكات لتهجين النحل السوري شكّل حلّاً لتحسين أنواعه في الشمال السوري بما يضمن زيادة قدرته على الإنتاج والتغلب على ضيق المراعي وتنوعها
تضاعف عدد مراكز التجميل والعناية بالبشرة والجسم في منطقة إدلب، تقصدها شابات لأهداف متنوعة. تعكس تلك المراكز تعطش المنطقة إلى وجودها ورغبة النسوة في البحث عن تفاصيل تخصهن وتهتم بهن
عشرات ورش الجينز في مدينة عفرين مهددة بإغلاق أبوابها وتسريح عمالها بسبب ضعف التصريف المحلي وقلة التصدير وضعف رؤوس الأموال.
تتكرر مشكلة نقص المياه في المخيمات كل صيف، ما يفرض على سكانها أعباء مالية إضافية في الوقت الذي اتخذت فيه منظمات حلولاً فردية ساعدت الأهالي على تعويض النقص الحاصل
راجعت الخدمة الطبية المقدمة في مستشفى مارع خلال السنة الأخيرة نتيجة الازدحام الكبير وقلة رواتب الكوادر الطبية، ما فاقم من مشكلة المرضى الذين لجؤوا إلى العلاج في المستشفيات الخاصة أو مستشفيات مجانية بعيدة عن المدينة