الطرق إلى المخيمات وعرة وفي أسفل سلم الأولويات
طرق تستعصي على الماعز، تتشابه في سوئها وحفرها وكأنها توائم حقيقية” جمل يرددها المارّة على الطرق الواصلة بين مخيمات ومدن رئيسة، جميعها تشكو من الإهمال والتلف والوعود المؤجلة
طرق تستعصي على الماعز، تتشابه في سوئها وحفرها وكأنها توائم حقيقية” جمل يرددها المارّة على الطرق الواصلة بين مخيمات ومدن رئيسة، جميعها تشكو من الإهمال والتلف والوعود المؤجلة
وجود مخبر للتحاليل الغذائية والدوائية في الشمال السوري يفرض نوعاً من الرقابة التموينية على المواد المنتجة محلياً والمستوردة ويخفف من قلق الأهالي حيال سلامة هذه المواد وجودتها
يجد سكان في تركيب كاميرات المراقبة حلا ً للمشكلات الأمنية التي تواجههم وأهمها السرقات والخطف، وتصطدم هذه الخطوة برفض قسم من الأهالي مبررين ذلك بانتهاك الخصوصية وإمكانية إساءة استخدام هذه الكاميرات
فرط” أو بـ “أكياس من النايلون” تشغل موادّ تنظيف مصنعة محلياً، رفوف المتاجر، بألوان زاهية ورائحة نافذة، دون معرفة منتجيها ولا رقابة تجبرهم على اتخاذ إجراءات السلامة العامة
شهد العام 2023 ظروفاً قاسية على السوريين مثّل الزلزال والقصف والنزوح وتراجع الدعم الأممي والقوة الشرائية وتعويم النظام السوري أبرز فصولها.
غياب الدعم والقدرة على التمويل الذاتي إضافة إلى وعود الحكومة المؤقتة المؤجلة يقوّض عمل النقابات العمالية في أرياف حلب الشمالية والشرقية، ويفسّر عزوف معظم العمال عن الانتساب إليها.
أعينهم معلّقة بالسماء وأيديهم على ألواح الطاقة الشمسية، حال سكان في مخيمات الشمال السوري خلال فصل الشتاء، أملاً في الحصول على كهرباء تكفيهم لتأمين بعض ضوء في الليالي المعتمة.
سيراً على الأقدام ومن منزل لآخر تتجول نسوة تحملن على أكتافهن حقائب ثقيلة الوزن تحوي مساحيق تجميل وأدوات مكياج وعطور، تقطعن مسافات طويلة لعرض وبيع هذه المنتجات على الزبونات، ماذا نعرف عن ظروف عملهنّ؟