عروق السوس مصدر دخل للعاملين بجمعها
ينطلق عماد صبيحة كل يوم باتجاه الأراضي المجاورة لنهر العاصي، للبحث عن جذور نبات السوس بغية جمعها وبيعها في وقت لاحق، إذ شكلت تلك النباتات فرصة عمل تساعده على تأمين […]
ينطلق عماد صبيحة كل يوم باتجاه الأراضي المجاورة لنهر العاصي، للبحث عن جذور نبات السوس بغية جمعها وبيعها في وقت لاحق، إذ شكلت تلك النباتات فرصة عمل تساعده على تأمين […]
ينتظر نحو مليون شخص، إضافة لآلاف النازحين في مخيمات محافظة الحسكة، تحت سيطرة الإدارة الذاتية “قسد” حلاً لمشكلة المياه التي غابت عن منازلهم منذ نحو خمسة وعشرين يوماً. وتتداول المواقع […]
يقدر المهندس الزراعي مصطفى القاسم من جبل الزاوية انخفاض الموسم هذا العام إلى الثلث مقارنة بالعام الماضي، ويرجع السبب لسيطرة قوات النظام على أهم أراضي التين في ادلب كجبل شحشبو وكفرنبل ومعرة النعمان، إضافة لنزوح الأهالي ما تسبب بإهمالهم العناية بأراضيهم من حراثة وتقليم ما أدى إلى انتشار الأمراض الفطريّة وزيادة الأمراض الحشريّة نتيجة بقاء العشب في الأرض.
ما تزال تفاصيل مجزرة كيماوي الغوطة محفورةً في أذهان كل شخصٍ حضر تلك الليلة الكارثية، ففظاعة ما شاهده الأهالي يومها، يجعل من الصعب عليهم نسيان أي تفصيلٍ عاشوه
“لا توجد أي وزيرة أو مسؤولة في مختلف المؤسسات التي تشرف عليها الحكومة. كما لم تشارك المرأة في المجالس المحلية التي ما تزال تنشط تحت مظلة الإنقاذ”.
“فوق الموتة عصّة قبر”، عبارة اعتاد السوريون على تداولها للدلالة على تضاعف المعاناة، إلا أنها لم تعد تكفي لوصف حال كثيرٍ من الموتى، الذين لم يكن لهم حتى قبرٌ ليرقدوا به بعد رحلة العذاب قبل الموت، فلطالما كان تأمين قبور في دمشق مشكلة للسكان لسنواتٍ طويلة، لتزداد المأساة أكثر مع انتشار فيروس كورونا، الذي جعل أسعار القبور تحلّق عالياً، وحرم ذوي الموتى من طقوس الدفن
ينصح “صبحة” بعدم اصطحاب الأطفال إلى الحقول، وفي حال اضطرت عاملة المياومة لاصطحاب طفلها فيتوجب عليها إعطاء الطفل كمية جيدة من السوائل عبر إرضاعه أو منحه كمية من المياه كل ساعة أو ساعتين لضمان الحفاظ على السوائل في جسمه.
تتوزع عروق البقدونس والنعناع وشتلات البندورة والباذنجان في “مساكب الخيام” التي زرعتها أم سليمان مستفيدة من الفراغات الترابية الموجودة بين الكتل الصخرية حول خيمتها. تعطي تلك المزروعات شعوراً باتساع المكان، إلا أن مساحتها لا تتجاوز أمتاراً قليلة متناثرة هنا وهناك.