فوكس حلب

مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.

زراعة المساكب بين الخيام تؤمن اكتفاء ذاتياً وخضرة وظلاً للنازحين

تتوزع عروق البقدونس والنعناع وشتلات البندورة والباذنجان في “مساكب الخيام” التي زرعتها أم سليمان مستفيدة من الفراغات الترابية الموجودة بين الكتل الصخرية حول خيمتها. تعطي تلك المزروعات شعوراً باتساع المكان، إلا أن مساحتها لا تتجاوز أمتاراً قليلة متناثرة هنا وهناك.

النزوح يزيد عدد الطلاب الأحرار المتقدمين للشهادتين في مناطق المعارضة

وكانت نتائج الامتحانات قد صدرت في الرابع عشر من آب الجاري، وبحسب القاضي، فإن عدد الطلاب الأحرار المتقدمين لامتحان الشهادة الثانوية العامة في فرعها الأدبي لهذا العام بلغ (٢٦٦٨) طالباً، نسبة نجاحهم (٥٣,٤%)، أما في الفرع العلمي فقد تقدم (٢٨٤٩) طالباً وبلغت نسبة نجاحهم (٦٨,٢%)، في حين نجح (٤٦٥٤) طالباً في شهادة التعليم الأساسي لتصل نسبة النجاح إلى (٦٤,٤%).

غياب الرقابة التموينية ترهق المواطنين في إدلب وتضاعف مرابح التجار

يقول خالد الخضر (مدير التجارة والتموين في وزارة الاقتصاد والموارد) في حكومة الإنقاذ “إن الوزارة أصدرت القرار رقم 106 لعام 2020، والذي يحدد أسعار المبيعات ويلزم التجار بالإعلان عن أسعار بضائعهم بشكل مقروء. كما صدرت أوامر بالانتقال بالتعامل من الليرة السورية إلى التركية كونها أكثر استقراراً أمام الدولار، وتم تسعير المواد الرئيسية مثل المحروقات والخبز والأدوية بها”.
في حين تخضع بقية المواد الاستهلاكية لقانون العرض والطلب ويقتصر دور المديرية في هذا الجانب على إصدار النشرات “التأشيرية” لأسعار هذه المواد حتى لا يتعرض الأهالي للغبن.

بدء العملية الامتحانية في إدلب.. الرسوم وأجور النقل أكبر المصاعب

يعتمد كثير من الطلبة في دراستهم لهذا العام على الهاتف المحمول الذي تحول لـ “مكتبة” بالنسبة للطلاب الذين عجزوا عن شراء مقرراتهم السنوية، ما دفعهم لتأمينها عبر نسخ الكترونية، نظراً لارتفاع أسعار المقررات الجامعية، حيث قدر الطالب عارف الحسن وهو طالب في معهد الإعلام ثمن منهاج الفصل الدراسي الثاني للسنة الثانية بالمعهد بنحو خمسة وثلاثين ألف ليرة سورية.

مقالع الحجر العشوائية.. خطر على السكان وتصدع في طبقات الأرض

يقلق عمل المقالع، خاصة القريبة من أماكن السكن، حياة الأهالي في المنطقة، بسبب الأصوات العالية والمخاطر الناجمة عن التفجيرات والحجارة المتساقطة على خيامهم، يقول أبو أحمد “نازح في مخيمات سرمدا” إن أصوات عمل المقالع المجاورة للمخيم تستمر طوال اليوم، ما يسبب رعباً للأطفال، كذلك الحجارة المتطايرة خلال التفجيرات والتي تصل أحياناً إلى داخل الخيام، والغبار الكثيف الناتج عنها.

عدادات “التكسي” في إدلب معطلة والتسعيرة حسب المزاج

تؤمن سيارات الأجرة مصدر دخل لنحو ألف عائلة في إدلب، وتكمن أهميتها بالنسبة للسكان في الأمور الطارئة والإسعافية، إذ تفتقد المدينة لوسائل نقل عامة وفق جداول زمنية محددة، ولا تغطي مناطق المدينة كافة، ما يجعل وجودها أمراً ضرورياً، لكن مع الحاجة لقرارات تضبط آلية العمل، أهمها وضع أسعار محددة وتفعيل مكتب للشكاوى بما يضمن راحة الأهالي وأمنهم وكذلك تنظيم عمل السائقين وضمان هامش ربح جيد يضمن استمراريتهم في العمل والخدمة

معهد عطاء المهني لتدريب وتمكين الشباب في إدلب

يستقطب “معهد عطاء” عدداً من الشباب غير الأكاديمي لرفع كفاءته المهنية والتقنية والحرفية في بعض الأعمال، وتمكينهم من الخوض في سوق العمل. إذ تم تسجيل نحو ثلاثمائة طالب وطالبة في […]