فوكس حلب

مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.

“محلي الباب”.. مجلس خدمات أم مركز جباية؟

يواصل المجلس المحلي في مدينة الباب – شرق حلب – فرض المزيد مِن الضرائب والرسوم التي أثقلت كاهل المواطنين الذين يعيشون أساساً ظروفاً مادية صعبة زاد مِن مأساتها التدهور المستمر […]

نصف مليون ربطة خبز مجانية للنازحين بعد دعم مزارعي القمح في إدلب

انطلق المشروع مطلع العام الحالي واستهدف ستة آلاف عائلة (500 مزارع، 500 من صغار مربي الثروة الحيوانية، 5 آلاف عائلة محتاجة) يتواجدون في ست قرى وبلدات بريف إدلب الشمالي وهي: كفريحمول، زردنا، حزانو، حربنوش، كللي، رام حمدان.
وتضمن المشروع أربع مراحل، وسعى لدعم الفلاحين والأهالي، وتشجيع الفلاحين على الزراعة، ولاسيما في ظل الوضع الاقتصادي السيء نتيجة انهيار الليرة السورية.

عن قبور النازحين في إدلب.. حرمان من مسقط الرأس وقبور مدفوعة الثمن

يؤكد الخضر “أن النازح يعامل معاملة المقيم، ويعمل المكتب على تأمين خدمة الدفن بالحد الأدنى من الأجور، إذ تبلغ كلفة الدفن اليوم نحو أربعين ألفاً تشمل عملية نقل المتوفي والتغسيل والتكفين وأجور حفر القبر، وفي حال لمست الجمعية أن ذوي المتوفي من الفقراء يتم إعفاؤهم من الرسوم اللازمة، إذ يتم إعفاء عائلتين بشكل شهري”.

قسطرة القلب في إدلب.. التكاليف “بتجلط” ومشفى مجاني في الانتظار

تعمل مديرية صحة إدلب على تجهيز مركز مجاني لجراحة القلب، وقال الدكتور محمد الدغيم (الناطق باسم المديرية) إنه وبسبب الصعوبات التي يعيشها مرضى القلب والشرايين، يتم الآن تجهيز مركز عام لجراحة القلب، في مشفى الهداية ببلدة قاح شمال إدلب، بدعم من منظمة الإغاثة الإسلامية، وبإشراف مديرية الصحة، وسيقدم المركز خدمات التداخل العلاجي كافة إضافة للشبكات والجراحة بشكل مجاني

الأفاعي والعقارب تغزو المخيمات السورية.. “المصول” نادرة و “القطران” بالدولار

تواجه مديرية الصحة صعوبات في الحصول على تلك المصول نتيجةً لتراجع الدعم الطبي المقدم من المنظمات لمديرية الصحة، والذي ترافق مع زيادة في عدد الحالات القادمة من مخيمات النازحين العشوائية بشكل كبير، إذ أصبح أولئك النازحين القاطنين في الخيام وبين الأشجار على تماس مباشر مع تلك الآفات التي تبدأ بالتكاثر مع بداية فصل الصيف ”

دوام صيفي في مدارس إدلب لتعويض النقص

يستأنف الطلاب في محافظة إدلب دوامهم المدرسي الصيفي بعد قرار أصدرته مديرية التربية في الثاني من حزيران الجاري، وأفاد القرار الموجه إلى المجمعات والمدارس العامة والخاصة بعودة الدوام الصيفي في […]

التنمية السياسية في سوريا المستقبل

تقول الكاتبة السورية لمى قنوت في كتابها “المشاركة السياسية للمرأة بين المتن والهامش” إن دور المرأة السياسي قبل الثورة كان بعيداً عن المشهد بسبب ملاحقة النساء المؤهلات فكرياً وعلمياً واضطهادهن، واقتصر عمل النساء السياسي على المشاركة في المؤتمرات والندوات والتي لم يكن لها أي دور فاعل أو مؤثر في المجتمع، فقانون الجمعيات في سورية لم يسمح للمرأة بإقامة أي تجمع مدني دون ترخيص مسبق من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، وبذلك حرمت المرأة من أي تمثيل مستقل لها على مستوى مؤسسات المجتمع المدني، وفي عام 2010 وصلت نسبة النساء في السلطة التنفيذية إلى 9% لكن هذه النسبة استعملت كغطاء لتجميل وجه الاستبداد، على خلاف الدور الذي لعبته المرأة خلال سنوات الثورة السورية، حيث أصبح دور المرأة أكثر وضوحاً في جميع المجالات وذلك من خلال مشاركتها في المظاهرات السلمية والإعلام وتوثيق الانتهاكات والمنظمات الحقوقية، وتعطي القنوت مثالاً على ذلك بقولها كان للنساء دور في تنسيقية اللاذقية حيث كانت نسبة النساء فيها أكثر من 50% وكان لكل مكتب من مكاتبها الثلاثة إدارة في الداخل والخارج، كما أسست الثائرات تنسيقيات عدة كتنسيقية مدينة السلمية وتجمع حرائر داريا، كما شاركت المرأة في الحكومة السورية المؤقتة ومؤتمر جنيف، وفي المجالس المحلية إذ بلغت نسبة مشاركة المرأة في المجالس المحلية بإدلب لعام 2012 نحو25%.

قمح إدلب.. حصاد حذر وكلفة عالية

الأسعار الجديدة ستفضي إلى ارتفاع في أسعار طن القمح، إلا أن فادي الأحمد يتحدث عن خسارة الفلاحين في العام الحالي، ويخبرنا أن السعر لم يرتفع، ففي العام الماضي كان سعر الطن من القمح بالليرة السورية يوافق سعره بالدولار في العام الحالي، وينقص عن العام ٢٠١٨ بنحو خمسين دولاراً، إذ حدد سعره بـ (٢٩٠ دولاراً للقمح القاسي، و٢٨٥ دولاراً للقمح الطري). ومثل خسارة للمزارع أو أرباحاً قليلة، وذلك لارتباط السعر بكميات الإنتاج، إذ يتراوح انتاج الحقول البعلية بين (١-٣ طن)، ولا يزيد عن خمسة أطنان في الحقول المروية، ويبلغ متوسط تكلفة الطن نحو (٤٥٠ دولاراً في البعلي وتصل إلى ٩٠٠ دولار في المروي).