فوكس حلب

مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.

القبور في دمشق بملايين الليرات وكورونا يُغيّر طقوس الدفن

“فوق الموتة عصّة قبر”، عبارة اعتاد السوريون على تداولها للدلالة على تضاعف المعاناة، إلا أنها لم تعد تكفي لوصف حال كثيرٍ من الموتى، الذين لم يكن لهم حتى قبرٌ ليرقدوا به بعد رحلة العذاب قبل الموت، فلطالما كان تأمين قبور في دمشق مشكلة للسكان لسنواتٍ طويلة، لتزداد المأساة أكثر مع انتشار فيروس كورونا، الذي جعل أسعار القبور تحلّق عالياً، وحرم ذوي الموتى من طقوس الدفن

عاملات المياومة يغامرن بصحة أطفالهن الرضع من أجل لقمة العيش

ينصح “صبحة” بعدم اصطحاب الأطفال إلى الحقول، وفي حال اضطرت عاملة المياومة لاصطحاب طفلها فيتوجب عليها إعطاء الطفل كمية جيدة من السوائل عبر إرضاعه أو منحه كمية من المياه كل ساعة أو ساعتين لضمان الحفاظ على السوائل في جسمه.

زراعة المساكب بين الخيام تؤمن اكتفاء ذاتياً وخضرة وظلاً للنازحين

تتوزع عروق البقدونس والنعناع وشتلات البندورة والباذنجان في “مساكب الخيام” التي زرعتها أم سليمان مستفيدة من الفراغات الترابية الموجودة بين الكتل الصخرية حول خيمتها. تعطي تلك المزروعات شعوراً باتساع المكان، إلا أن مساحتها لا تتجاوز أمتاراً قليلة متناثرة هنا وهناك.

النزوح يزيد عدد الطلاب الأحرار المتقدمين للشهادتين في مناطق المعارضة

وكانت نتائج الامتحانات قد صدرت في الرابع عشر من آب الجاري، وبحسب القاضي، فإن عدد الطلاب الأحرار المتقدمين لامتحان الشهادة الثانوية العامة في فرعها الأدبي لهذا العام بلغ (٢٦٦٨) طالباً، نسبة نجاحهم (٥٣,٤%)، أما في الفرع العلمي فقد تقدم (٢٨٤٩) طالباً وبلغت نسبة نجاحهم (٦٨,٢%)، في حين نجح (٤٦٥٤) طالباً في شهادة التعليم الأساسي لتصل نسبة النجاح إلى (٦٤,٤%).

غياب الرقابة التموينية ترهق المواطنين في إدلب وتضاعف مرابح التجار

يقول خالد الخضر (مدير التجارة والتموين في وزارة الاقتصاد والموارد) في حكومة الإنقاذ “إن الوزارة أصدرت القرار رقم 106 لعام 2020، والذي يحدد أسعار المبيعات ويلزم التجار بالإعلان عن أسعار بضائعهم بشكل مقروء. كما صدرت أوامر بالانتقال بالتعامل من الليرة السورية إلى التركية كونها أكثر استقراراً أمام الدولار، وتم تسعير المواد الرئيسية مثل المحروقات والخبز والأدوية بها”.
في حين تخضع بقية المواد الاستهلاكية لقانون العرض والطلب ويقتصر دور المديرية في هذا الجانب على إصدار النشرات “التأشيرية” لأسعار هذه المواد حتى لا يتعرض الأهالي للغبن.