مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.
جاء في معرفات المنصة “أخي السوري أينما كنت يمكنك من خلال هذه المنصة الالكترونية إدخال كافة البيانات والمعلومات حول عقار لك تم غصبه أو مصادرته أو الاستيلاء عليه من أي جهة كانت أو تدميره كلياً أو جزئياً ليتم إعداد ملف خاص بعقارك ويدرج ضمن قوائم المطالبة”
أكثر من 3 آلاف طالب انضموا لمشروع التعلم الذاتي حتى الآن، ويتوقع القائمون على المشروع وصول العدد إلى خمسة آلاف طالب، بحسب أحمد دحروج “منسق المشروع”، الذي ذكر أن مدة المشروع سنة كاملة يتم خلالها إنجاز مرحلتين (سنتين) دراسيتين من مراحل التعليم الرسمي. وتسعى المنظمة لتوسيع نطاق المشروع ليشمل أكبر قدر من المناطق التي تحتاج لمثل هذه المشاريع التي تساعد الأطفال بالعودة للمدارس التي حرموا منها خلال فترة قصيرة.
يَطرق القائمون على “دار أحلام الطفولة” لرعاية الأيتام في مدينة كفرنبل بريف إدلب الجنوبي أبواب المؤسسات الحكومية والمنظمات الإنسانية، دون مجيب، الأمر الذي يهدد بإغلاقها وحرمان 90 طفلاً يتيماً ترعاهم الدار من الخدمات التعليمية والترفيهية والعلاجية التي تقدمها.
المنقلة لعبة لوحية قديمة معروفة منذ مئات السنين، وفي أماكن متعددة من العالم، ووجدت آثار تدل عليها في الكثير من الحضارات القديمة، لتتطور مع الزمن، سواء من حيث الشكل أو طريقة اللعب، وفي سوريا ارتبطت هذه اللعبة بالمتقاعدين وكبار السن
وأضافت أم أنس أن “الكراوية اختلفت من حيث الشكل بالنسبة لسكان الغوطة الشرقية، حيث فقدت كثيراً من مكوناتها، إلا أن طقوسها لم تختلف أبداً، فخلال فترة الحصار قبل التهجير، استعاض الناس الأرز الذي يعتبر مادة أساسية في تحضيرها بسميد القمح كونه أرخص ثمناً، لكن هنا عدنا لاستخدام الأرز مجدداً كونه متوفر بسعر مناسب”.
كما أن نسبة الكراوية تم تخفيضها وأصبحت لا تتجاوز الـــ 20%، أما الزينة فهي الأكثر تأثراً، فغابت المكسرات كالفستق الحلبي والكاجو واللوز، وحلّت محلها بذور المشمش المقشرة والتي باتت الزينة الرئيسية، إضافةً لجوز الهند.
تحت عنوان “رائد الفارس رحل بجسده وباق بفكره” عقد اتحاد تنسيقيات السوريين حول العالم مؤتمره السنوي يوم أمس الأحد في مدينة كفرنبل بريف إدلب الجنوبي، بهدف إحياء الحراك الثوري والتأكيد على ثوابت الثورة وفكرها.
تحت شعار “احكيها بصوت عالي” أقامت شبكة أنا التابعة لحلقة سلام احسم، يوم أمس الثلاثاء في مدينة كفرنبل بريف إدلب الجنوبي، مؤتمراً خاصاً ضمن حملة الـ (16 يوم العالمية) لمناهضة […]
قال محمد عبود حميدي مدير مركز هاتف إعزاز إن خدمة الهاتف عادت إلى العمل على مدار اليوم بعد وصول الكهرباء إلى المدينة، لافتاً إلى أن المركز يخدم حالياً 8500 مشتركاً جميع خطوطهم مسجلة بعقود رسمية يدفع بموجبها المشترك (500 ليرة سورية =1 دولار تقريباً) شهرياً كقيمة فاتورة ثابتة عن جميع المكالمات الداخلية ضمن المدينة