فوكس حلب

مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.

“الحراك الثوري” كيان جديد يسعى لتوحيد المعارضة في مدينة حماه

لا يتبع الحراك لأي جهة، ولا رغبة لأعضائه بذلك، بحسب السلوم الذي قال إنه منظومة فكرية ثورية جامعة ليس لها أي أعمال سياسية أو عسكرية، يقتصر عملها على اجتماعات لوجستية وفيزيائية لدراسة الأوضاع التي تمر بها المناطق المحررة في مدينة حماه، مع الالتزام بإنشاء لجنة عسكرية تضم مقاتلين “اعتزلوا الحرب بسبب اقتتال الفصائل” مهمتها رفع “الحالة المعنوية والعسكرية لأبناء المدينة”

مركز لتوثيق اللاجئين الفلسطينيين في عفرين

يقدم المركز توثيقاً لواقعات الولادة والزواج والطلاق والوفاة، إضافة إلى بيانات القيد العائلي والفردي والأوراق الثبوتية لفاقدي الوثائق، بحسب مدير المركز الذي أكّد “أن جميع هذه الأوراق تقدم كخدمة مجانية دون تقاضي أي رسوم من المراجعين”.

ورأى بدر أن هذه الخطوة التي وصفها بـ “الضرورة الملحة” ستعمل على حماية اللاجئين وتوثيق سجلاتهم المدنية والحفاظ عليها من الضياع، إضافة إلى أنها ستمنع عمليات التزوير التي انتشرت في الآونة الأخيرة بتلبية كافة مطالب اللاجئين من الأوراق والوثائق.

“كفى” حملة للحدّ من انتشار المخدرات في الشمال السوري

وعن انتشار الإدمان يقول الطبيب عبد العزيز (أحد أطباء مشفى الهدى) إن الإدمان حاصل وبكثرة، وخاصة لمن يتعرضون للإصابات الحربية، إذ يؤدي طول العلاج بهذه الأدوية إلى الإدمان، بينما يرى الصيدلي أحمد السعيد إن رخص ثمن الدواء وتوافره حتى في دكاكين السمانة وعند السماسرة السبب الأهم لزيادة استخدامه خاصة بين فئة المراهقين، ويوضح السعيد أن هذه الأدوية غالباً ما تأتي من الدول المجاورة عن طريق التهريب خاصة من الهند والصين وبأسعار لا تزيد عن مئتي ليرة سورية، ناهيك عن بيعها من قبل بعض الصيادلة الذين وصفعهم بـ “ضعاف النفوس”، إضافة إلى غياب الرقابة الدوائية بالرغم من قرارات مديرية الصحة والتي شددت على منع صرف الأدوية المسببة للإدمان دون وصفة طبية.

مسجد “التكية”.. تحفة معمارية وإرث ديني

ويمتاز مسجد “التكية”، كما يطلق عليه، بكثرة أبوابه، إذ يضم خمسة أبواب كلها تفضي إلى صالاته، مصنوعة من الخشب المزخرف بالأرابيسك والنقوش، ولها شكل مقوس حالها كحال البوابة الرئيسية، إضافة إلى ثلاث صالات متسعة كل واحدة منها تفضي إلى الأخرى، وفي الجهة القبلية منها يتموضع المنبر الخشبي ذي اللون الأخضر بارتفاع لا يزيد عن المتر، إضافة إلى المئذنة المربعة المبنية من الحجارة الملونة، داخلها سلّم خشبي لارتقائها من قبل المؤذن، وفي أعلاها شعار “الهلال”.

مظاهرة في مدينة الباب ضد الفلتان الأمني ودعوة إلى اعتصام مفتوح للإفراج عن المعتقلين

وقال عضو تنسيقية مدينة الباب “إن أهالي المعتقلين الثلاثة وهم علاء حمادين وخليل الشهابي ونور كريز، برفقة عائلات من المدينة قاموا بالتظاهر للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين الذين تم تحويلهم إلى سجن حوار كلس وإزاحة الفصائل العسكرية من المدينة، ومحاسبة المخطئين، وضد الفلتان الأمن

“لسا الدنيا بخير” لزرع بسمة أمل على وجه الأمهات والمحتاجين

وأضافت التيناوي أن “الاحتفالية ستتضمن تقديم هدايا وأنشطة ترفيهية وإفطاراً جماعياً في أحد مطاعم اسطنبول الذي تطوعت إدارته لرعاية تلك الاحتفالية، حيث سيقوم كل طفل بتقديم هدية لأمه، أما الأمهات اللواتي فقدن أطفالهن وكذلك الأيتام الذين فقدوا أمهاتهم، فسيقوم كل يتيم ليس له أم بتقديم هدية للأم التي فقدت ابنها، كنوعٍ من التعويض الجزئي للطرفين، بحيث يشعر اليتيم أن تلك الأم هي بمثابة أمه التي فقدها والعكس صحيح”.

سوق “الفراية” في حماة.. يلفظ أنفاسه الأخيرة

كان السوق، حتى فترة قريبة، مقصد الناس من قرى الريف الحموي، إضافة إلى أبناء المدن المجاورة والسياح، من المهتمين باللباس العربي والتراثي القديم، كـ “الجلابية والدشداشة المخرجة، والعباءة المصنوعة من الصوف”، إضافة إلى بعض الصناعات البسيطة كـ “حبال الصوف ودلاء الماء وتنجيد اللحف ودباغة الجلود”. ويعتبر اللباس العربي أهم ما يميز سوق “الفراية” في حماه، والذي كان يحمل صفات معينة مكوناً من الدشداشة (لباس يشبه الجاكيت دون أزرار ومخرج من الجهتين، وبأكمام عريضة مخرجة أيضاً) والجلابية المخرجة وسط الصدر وحول الأكمام والجوانب، برسوم ونقوش مختلفة.