فوكس حلب

مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.

منتجات إيرانية في أسواق إدلب

الحصار الاقتصادي المفروض على إيران من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، وانتشار مرض كورونا بشكل كبير ضمنها، لم يمنع التجار من استجرار الكثير من المواد الإيرانية وإدخالها إلى إدلب، إذ تستمر […]

“ناجون من الموت” و “يوميات معتقل” ملكية فكرية ضائعة

تتفاقم مشكلة الملكيات الفكرية في الداخل السوري، خاصة في مناطق المعارضة، مع غياب الجهات الرقابية، ويتعرض بعض الكتاب والإعلاميين لإهمال وضع أسمائهم على المحتوى الذي يقدمونه لصالح أشخاص أو مؤسسات، […]

تراجع صناعة “المخللات” في معامل سلقين

يتوزع ثمانية عشر معملاً مختصاً بصناعة جميع أنواع المخللات مثل (الزيتون، الجزر، الخيار، البصل، الليمون، واللفت والشمندر وغيرها من أنواع الخضار) بالقرب من مدينة سلقين (شمال غرب إدلب)، تؤمن ما […]

“التسويف” عنوان إجراءات “كورونا” في المناطق الخاضعة للمعارضة في الشمال السوري

ومع انتشار الفايروس في دول الجوار تجاهلت منظمة الصحة العالمية الحديث حول مناطق المعارضة التي لم يصلها حتى اللحظة أي دعم طبي أو أجهزة مخبرية ومواد أولية للكشف، كذلك الحال بالنسبة للمشافي والمراكز الطبية التي تعاني في الأصل من افتقار الدعم، والمخيمات التي تغيب عنها الخدمات الطبية الأساسية، علماً أن أكثر من مليون ونصف المليون يعيشون في هذه المخيمات وسط ظروف حياتية وصحية قاسية.

“بيت بيوت”.. لعبة الطين والحصى في المخيمات السورية

تحتاج مروة وصديقاتها بيتاً عبرت عنه بوصف “حقيقي”، كل تلك الخيام مؤقتة ولا تحمل ملامح جادة لتصبح منازل الأطفال القادمة، لم تكن مروة ورفيقاتها يلعبن، كنّ مجازاً يستعدن ما فقدنه، بيت دافئ بغرف كثيرة وخصوصية، ألعاب، حلوى مشتهاة، وفسحة من الحرية بعيداً عن ضيق الخيام ونزق الأمهات.

كورونا ومخاوف الانتشار في مناطق المعارضة السورية

المؤسسات الصحية رفعت من حدة عملها وسعت لاتخاذ التدابير اللازمة لمنع وصول الفايروس إلى مناطق المعارضة، يقول الدكتور عصام جمعة (مسؤول المكتب الطبي في المجلس المحلي بجرابلس) إن إجراءات اتخذت للتشديد على المعابر التي تم تعزيز نقاطها بأجهزة قياس للحرارة، وتجهيز غرف للعزل والعناية المشددة في مشفى جرابلس لاستقبال الحالة المشتبه بها، مؤكداً خلو من المنطقة من أي إصابات حتى لحظة إعداد التقرير

“الجرب” ساكن جديد في مخيمات النزوح بإدلب

لا توجد إحصائيات عن عدد مرضى الجرب في المخيمات، يحول دون ذلك غياب المؤسسات الصحية ودور المنظمات، كما يكون لإخفاء الأهالي إصابة أبنائهم بالمرض دور كبير في فقدان الإحصائيات وانتشار العدوى، إذ ارتبط مفهوم مرض الجرب بـ “الإهانة” كدليل على انعدام النظافة الذي تتحمل مسؤوليته الأم في المجتمع السوري، وهو مفهوم خاطئ بحسب الشعباني الذي يرى أن “عدم النظافة” ليس السبب الأهم في انتشار المرض، بل ضعف التوعية والعدوى، إلا أن لمراعاة النظافة الشخصية دور هام في العلاج مع توافر الأدوات اللازمة والعلاج المناسب.

الأمهات “الحمويات” في حضرة الغيّاب

يكفي ذكر اسم إدلب أو مشاهدته على نشرات الأخبار لتعتمل في صدور كثير من الأمهات في مدينة حماه مشاعر الخوف والقلق، الخوف من الإفصاح عن مشاعرهن في مكان تراقب فيع […]