فوكس حلب

مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.

عودة خجولة للنازحين وآمال بعودة دائمة

وثق فريق منسقو الاستجابة عودة 34،766 نازحاً حتى تاريخ التاسع والعشرين من الشهر الحالي، توزعوا على الشكل التالي 58.6% في ريف حلب و41.4% في ريف إدلب وهو ما يعادل 3.34% من نسبة النازحين الذين تم تهجريهم منذ تشرين الثاني 2019.

“كورونا” لن يطرق باب نظام الأسد حتى وإن فعل

أفاد مدير الرابطة السورية لحقوق اللاجئين مضر حماد الأسعد، أن “سياسة النظام دائماً قائمة على التعتيم على كل المشاكل التي يتعرض لها وتخص الشعب السوري، بهدف إظهاره كمنتصر قادر على تجاوز كافة الصعاب، وهذا ما يخالف الواقع في ظل هجرة الكوادر الطبية، وعدم توفّر الأدوية والعلاج، وتدمير العشرات من المشافي والمئات من المستوصفات”.

“الاعتقال والرسوم العالية” شبح يهدد العمالة السورية في الدول المضيفة

يخضع المخالفون للترحيل، وفي الحالة السورية يتعرض الوافدون للسجن وتوجه لهم تهم عدة، إذ يبلغ عدد الموقوفين السوريين في سجون المباحث العامة السعودية نحو ٢٥٩ شخصاً، وهم في الرتبة الثانية من حيث العدد بعد اليمن، يقول من تحدثنا معهم إن الأرقام الرسمية غير صحيحة، وإن الأعداد تزيد عن ذلك بأضعاف

منتجات إيرانية في أسواق إدلب

الحصار الاقتصادي المفروض على إيران من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، وانتشار مرض كورونا بشكل كبير ضمنها، لم يمنع التجار من استجرار الكثير من المواد الإيرانية وإدخالها إلى إدلب، إذ تستمر […]

“ناجون من الموت” و “يوميات معتقل” ملكية فكرية ضائعة

تتفاقم مشكلة الملكيات الفكرية في الداخل السوري، خاصة في مناطق المعارضة، مع غياب الجهات الرقابية، ويتعرض بعض الكتاب والإعلاميين لإهمال وضع أسمائهم على المحتوى الذي يقدمونه لصالح أشخاص أو مؤسسات، […]

تراجع صناعة “المخللات” في معامل سلقين

يتوزع ثمانية عشر معملاً مختصاً بصناعة جميع أنواع المخللات مثل (الزيتون، الجزر، الخيار، البصل، الليمون، واللفت والشمندر وغيرها من أنواع الخضار) بالقرب من مدينة سلقين (شمال غرب إدلب)، تؤمن ما […]

“التسويف” عنوان إجراءات “كورونا” في المناطق الخاضعة للمعارضة في الشمال السوري

ومع انتشار الفايروس في دول الجوار تجاهلت منظمة الصحة العالمية الحديث حول مناطق المعارضة التي لم يصلها حتى اللحظة أي دعم طبي أو أجهزة مخبرية ومواد أولية للكشف، كذلك الحال بالنسبة للمشافي والمراكز الطبية التي تعاني في الأصل من افتقار الدعم، والمخيمات التي تغيب عنها الخدمات الطبية الأساسية، علماً أن أكثر من مليون ونصف المليون يعيشون في هذه المخيمات وسط ظروف حياتية وصحية قاسية.

“بيت بيوت”.. لعبة الطين والحصى في المخيمات السورية

تحتاج مروة وصديقاتها بيتاً عبرت عنه بوصف “حقيقي”، كل تلك الخيام مؤقتة ولا تحمل ملامح جادة لتصبح منازل الأطفال القادمة، لم تكن مروة ورفيقاتها يلعبن، كنّ مجازاً يستعدن ما فقدنه، بيت دافئ بغرف كثيرة وخصوصية، ألعاب، حلوى مشتهاة، وفسحة من الحرية بعيداً عن ضيق الخيام ونزق الأمهات.