الفرق التطوعية في إدلب “بحصة بتسند جرة”
سعى عدد من السكان في إدلب لتشكيل حملات طارئة وفرق إغاثية تطوعية بهدف تأمين بعض الاحتياجات للوافدين الجدد، بعد الحملة العسكرية الأخيرة التي أدت إلى نزوح ما يزيد عن مليون شخص من أرياف إدلب وحلب، والتي تسببت بأزمة إنسانية كبيرة في ظل ضعف الاستجابة من قبل المنظمات الإنسانية نتيجة الأعداد الكبيرة للوافدين وتراجع الدعم المقدم من قبل المانحين، إذ تقدر نسبة الاستجابة الحالية بـ ٣.٤٪ من الاحتياجات بحسب منسقو الاستجابة.