“قصف متكرر على النقطة الطبية في احسم”
“تحقيق يتناول خروج النقطة الطبية في احسم عن الخدمة نتيجة قصفها المتكرر” تحقيق مشترك: الأرشيف السوري وفوكس حلب حول الحادثة مكان الحادثة: إدلب: احسم موقع التأثير: المركز الصحي في احسم تاريخ الضربة […]
“تحقيق يتناول خروج النقطة الطبية في احسم عن الخدمة نتيجة قصفها المتكرر” تحقيق مشترك: الأرشيف السوري وفوكس حلب حول الحادثة مكان الحادثة: إدلب: احسم موقع التأثير: المركز الصحي في احسم تاريخ الضربة […]
تتفقد سعاد زوجها منذ أسابيع بجانبها فلا تجده. تقف أمام باب الصالة المعتمة ولا تميز سوى ضوء هاتفه المحمول الأزرق يعكس صورة وجهه المتعب. كان ينام كـ “القتيل”، تقول وهي […]
حتى صباح أمس الجمعة، سجّلت مدينة الباب لوحدها فقط أكثر مِن 152 إصابة بفيروس كورونا مِن أصل 464 إصابة في عموم مناطق شمال غربي سوريا الواقعة تحت سيطرة الفصائل العسكرية، كما سجّلت حالتي وفاة إحداها لطبيب، من أصل 4 وفَيَات في كامل الشمال السوري
مئات المواشي تنفق أو تذبح قبل موتها نتيجة انتشار أدوية بيطرية مزورة أو منتهية الصلاحية، ويقع مربوها ضحية شيوع استخدامها في الأسواق، وارتفاع أسعار الأصلية منها أو ندرتها
وأضاف علوش “من لحظة استئناف دخول المساعدات الإغاثية بعد قرار مجلس الأمن الشهر الماضي دخل عبر معبر باب الهوى لتاريخ أمس 16 أيلول الجاري 760 شاحنة تحوي مواد معظمها غذائية إلى المناطق المحررة، كل هذه الشحنات دخلت بشكل طبيعي دون وجود أية عوائق وبسلاسة تامة ولها الأولية قبل كل شيء في المعبر، ويتم دخولها قبل بدء الدوام”
ترحب فرق كرة القدم المتواجدة في إدلب بهذه البطولات وتعتبرها الباب الوحيد لإكمال مشوارها الكروي، والمتابعة بممارسة رياضتهم المحببة، وتختلف انطباعات الفرق تجاه المنافسات فيها، إذ تعدها أندية الدرجتين الأولى والثانية بديلاً عن الدوريات الكروية، في حين تجد فيها فرق الدرجة الثالثة فرصة للاحتكاك بالفرق القوية لرفع مهاراتها، واكتساب خبرة أكبر في اللعب ويعتبر بعضهم موضوع ربح البطولة أو الخروج من المنافسة موضوعاً ثانوياً مقابل أهمية الاحتكاك بالفرق الأخرى
يقول محمد مراد “طالب نازح إلى اعزاز” إنه يتابع مع مجموعة من زملائه أنشطة المركز بشكل مستمر، لأنه لمس اهتماماً بالمجال التعليمي، وكان من المستفيدين من الحزم التدريبية والدورات التعليمة والمحاضرات التي أطلقها مركز شمال الثقافي في اعزاز، لاسيما أن كثيراً من هذه الأنشطة كانت حول الحياة الجامعية وطرق التسجيل والتواصل مع الجامعات التركية، ناهيك عن الدورات التعليمية التي تتم عن بعد
تسهم أموال السوريين المنتشرين في دول العالم بمساعدة عوائلهم التي تنتظر تلك المساعدات والتي باتت تحدث فرقاً في حياتهم اليومية بعد تراجع سعر الليرة السورية، إلا أن وصول تلك الأموال بات محاطاً بصعوبات عدة سواء كان التحويل عن طريق الشركات المرخصة، أو عن طريق المكاتب التي تعمل بالأسود والتي رفعت نسبة أجورها بشكل كبير”.”