رفض غير معلن للضرائب بإدلب في ظل عدم تحسن الخدمات
تختلف الآراء في المناطق الخاضعة لسيطرة حكومة الإنقاذ (إدلب وريف حماه وحلب) بين من يرى في الضرائب المفروضة من قبل حكومة الإنقاذ حلاً وضرورة بعد تراجع الدعم من المنظمات الإنسانية […]
تختلف الآراء في المناطق الخاضعة لسيطرة حكومة الإنقاذ (إدلب وريف حماه وحلب) بين من يرى في الضرائب المفروضة من قبل حكومة الإنقاذ حلاً وضرورة بعد تراجع الدعم من المنظمات الإنسانية […]
“لكنني لا أملك يداً يسرى”.. بهذه العبارة قاطع محمد ذو العشرة أعوام مدربه أنس الصبوح (مؤسس مركز آفاق كيدز سورية بمدينة إدلب، واحد من عشرات مراكز الحساب الذهني التي انتشرت […]
“من وقت بعنا الغنمات ما استطعمنا بلبن أو جبن طيب، الموجود بالسوق اليوم ما بيتاكل” تقول الحاجة أم محمد التي اعتادت على صناعة مؤونتها اليومية، طوال السنوات الماضية، من منتجات […]
تعرضت مدينة دوما، أكبر مدن ريف دمشق، في السابع من نيسان العام الماضي لهجومين بالأسلحة الكيميائية، الأول كان صباحاً وتسبب بإصابة خمسة عشر شخصاً بضيق في التنفس، أما الثاني وكان […]
الحصار الخانق وويلاته التي عاشها أهل الغوطة الشرقية منذ خمس سنوات، لم تفلح في كسر عزيمة أهلها الذين راهنوا على البقاء والانتصار، وأوجعوا الأسد وقواته في قلب العاصمة دمشق، حتى […]
تمثل الإعاقة الجسدية واحداً من التحديات التي تعترض آلاف السوريين في المناطق المحررة، خاصة من مبتوري الأطراف نتيجة القصف، وتنوّعت أساليب مواجهة هذه التحديات، من خلال تمكينهم ودمجهم في المجتمع، […]
من جهته يقول وائل المواس (المدرس في جامعة معرة النعمان بريف إدلب) إن حملات كـ “التسرب الدراسي” ساهمت في إعادة جزء ليس بقليل من الطلبة إلى مقاعد الدراسة، إضافة إلى حملات أخرى كـ “دلني” و “كفى للمخدرات” والتي ظهرت آثارها الإيجابية على الحياة العامة، خاصة تلك التي تتعلق بالصعوبات والمشاكل التي يعاني منها الشباب واليافعين، إذ أكدت رشا الحسن (قائدة فريق نبض وحياة التطوعي) إنهم في الفريق اختاروا هذه الفئة لأنها “تمثل دعامة المجتمع والمستقبل”، لتنفيذ حملة “شباب الغد المشرق” والتي تسعى لإخراجهم من أجواء الحرب والمعاناة والوقوف إلى جانبهم لإعادة الاستقرار النفسي وبناء شخصياتهم من خلال التدريبات وجلسات الدعم النفسي.
الألوان الجديدة لم تستهوِ بعض سيدات المنازل اللواتي اعتدن على رؤية نباتاتهن بالأشكال والألوان التي عرفنها منذ سنوات، تقول أم أحمد (60 عاماً) وهي تتأمل أزهار المشتل “ولك ابني بها الزمن تغير كل شي، أنا بحب كل شي ع طبيعتو لك الياسمين اليوم تغيرت ريحتو”، فمن اعتاد على ملمس خملة الورد الجوري ونقاء اللون وتفرده قد لا تستهويه تلك الألوان الباهتة التي يراها اليوم، والتي لعب التهجين دوراً سلبياً في تغير شكلها وروائحها أيضا، فأصحاب الذكريات القديمة يرفضون كل تغير قد يطرأُ على خارطة الذكريات.