“القمحانة” وسوق المشعوذين
“هاتوا السرفيس لنروح على القمحانة”، عبارة كان يتداولها الأهالي في الأرياف القريبة من بلدة القمحانة التابعة لمركز مدينة حماه، وذلك لشهرتها التي ذاعت بامتهان عدد من “مشايخها”، كما كان يُطلق […]
“هاتوا السرفيس لنروح على القمحانة”، عبارة كان يتداولها الأهالي في الأرياف القريبة من بلدة القمحانة التابعة لمركز مدينة حماه، وذلك لشهرتها التي ذاعت بامتهان عدد من “مشايخها”، كما كان يُطلق […]
يحتفظ أبو حسن من بلدة (معرتحرمة بريف إدلب الجنوبي) بـ “نول الخلايا الخشبي”، الذي أورثه إياه والده الذي ورثه بدوره عن جدّه، يمرّر يديه على ألواح “التوتياء” التي تغلف “النول […]
بين “شباط/ين” فارق كبير في التجربة التي عاشها شبان من حي الوعر الحمصي في ناديهم الشبابي، تخللها الكثير من المصاعب والعوائق، والسعادة والأمل، وإن اختلفت التجربة بين الحصار والتهجير، فلكل […]
أنهت الحرب السورية وجود العشرات من الحرف اليدوية، والتهمت آلاف الورش الصغيرة، ليتحوّل صناعها إلى القتال أو إلى مهن أخرى، لأسباب تتعلّق بالكلفة العالية لإعادة افتتاح ورشهم الصغيرة، بعد دمارها […]
تحوّلت “عفارة الزيتون” وهي “التقاط الحبات المتبقية على الشجر أو في الأرض بعد الانتهاء من قطاف أصحاب الأرض لزيتونهم” من “مغامرة” يخوضها الأطفال، سابقاً، لشراء “الهريسة وبعض المأكولات”، إلى مهنة […]
تجاوزت عقبات الزواج في محافظة إدلب وريفها (المهور الغالية وتأمين السكن المناسب والتكافؤ المادي والمعنوي) وتخطتها ليصبح “ترك القتال” شرطاً أساسياً لدى بعض العائلات لقبولهم بتزويج بناتهم، إثر تجارب “مريرة” […]
يتجول الحاج عبد الله (أحد الباحثين في شؤون التاريخ) بين القطع الأثرية المُدمرة في حديقة متحف إدلب، يتأملها ويتمعّن في نقوشها وزخرفاتها، ” فلكلّ زخرفةِ حكاية عصر” وفق قوله، يتابع […]
“إذاعة فرش.. منكبر فيكون”، عبارة رافقت أهالي كفرنبل بشكل خاص وأهالي ريف إدلب الجنوبي بشكل عام، خلال السنوات الأخيرة، لسهولة الوصول إليها عند تحريك إبرة المذياع كخيار أول في هذه […]