فوكس حلب

مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.

شركات التسويق الشبكي تبيع “الخسارة” لسكان إدلب

“دجاجة تبيض ذهباً”، “تتغير حياتك وتصبح صاحب مؤسسة ومال دون تعب”، “جد نفسك وعزز ثقتك بها فأنت تمتلك المهارة”، ليست هذه الجمل الرنانة من وحي الخيال أو مكتوبة على صفحات الانترنيت، ولكنها تدور على ألسنة كثير من أبناء إدلب، خاصة من فئة الشباب، وهم يحاولون إقناعك بالانضمام إلى مؤسساتهم بما يعرف بالتسويق الهرمي أو الشبكي، والتي زاد نشاطها في السنة الأخيرة، مستغلة أحوال السكان الاقتصادية السيئة، وانعدام فرص العمل، لتلعب دور المخلص من خلال بيع “الوهم”، ومستفيدة من خبرة “رؤوس الهرم” الطويلة في الإقناع واللعب على وتر أحلام اليقظة.

أبو محمد.. أرشيف الثورة الحي

وتمكن من توثيق نحو ستمائة واثنتين وستين مجزرةً ارتكبتها قوات النظام والميليشيات الموالية له بحق المدنيين، إضافة لتوثيق نحو ثلاثة آلاف ومئتين وخمسة وأربعين شهيداً بالاسم، ناهيك عن توثيقه لكافة الانتصارات التي حققتها فصائل المعارضة خلال تلك السنوات، وأسماء الجمع التي كانت تطلق على المظاهرات.

الوردة الجورية (الدمشقية).. يوميات “القلمون” الحاضرة في إدلب

يستخرج ماء الورد بعملية التقطير عن طريق جهاز محلي الصنع اسمه “الكركة “، ويحتاج لتر واحد من ماء الورد إلى كيلو غرام من بتلات الوردة الدمشقية، بينما يعمد بعض المزارعين لتجفيف أزهار الوردة وبيعها، إذ يصل سعر الكيلو غرام من الورد اليابس نحو ألفين وخمسمائة ليرة في دمشق، وسعر الزر اليابس نحو سبعة آلاف ليرة، وتحتاج لنحو أربعة كيلوغرامات من الورد للحصول على كيلو غرام واحد من الورد اليابس.

في ذكرى مجزرة أطفال الحرية.. ساحة العاصي على مدرج الحديقة العامة بإدلب  

كانت جمعة أطفال الحرية نقطة فاصلة بمسيرة الاحتجاجات في حماة، وقدم النظام على إثرها عدداً من التنازلات كان أولها إزالة أكبر تمثال لحافظ الأسد من دوار النسر جنوبي حماة وسحب العناصر الأمنية من الشوارع فبدأت أعداد المتظاهرين تتضاعف لتصل في الجمعة التي تلت المجزرة لأكثر من 300 ألف حسب تقديرات المشاركين

بعد تضاعف سعرها: الشاي حكر على موائد الأغنياء في سوريا

مع ارتفاع سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية (يبلغ سعر الصرف نحو ١٨٠٠ ليرة لكل دولار واحد وسطياً خلال الشهر الحالي) تضاعف سعر الشاي ليغدو الحصول عليه أمراً بالغ الصعوبة، إذ يتراوح سعر الكيلو غرام الواحد منها نحو ثلاثة عشر ألف ليرة سورية، وتحتاج العائلة وسطياً لنحو كيلو غرامين شهرياً، وهو يزيد عن ضعف ما كان يباع به قبل أشهر قليلة، إذ كان سعر كيلو غرام الشاي في العام ٢٠١٩ وسطياً نحو أربعة آلاف وخمسمائة ليرة سورية.

بـ “عكازين” وعزيمة.. يحصد محمد الإعجاب بدلاً من التعاطف

بتشجيع من الأهل، وبالاعتماد على زوج من العكازات الطبية، عاد محمد ليعيش حياته الطبيعية، ولم يسمح محمد لنظرات العطف التي كان يراها في عيون الناس أن تقتل طموحه يقول محمد: “كنت ألمح في عيون الناس نظرات الشفقة أثناء تنقلي على العكازين، لكن نظراتهم تلك لم تضعفني بل دفعتني للمضي قدماً والعمل على تحويل نظرتهم لإعجاب وفخر، وهذا ما نجحت في تحقيقه”.

عندما كانت أمي تصبغ أيادينا بالحناء

ليلاً تدخلنا فرادى وجماعات إلى الحمام، تقسو علينا بـ “كيس حمام صنعته أيضاً بنفسها” وصابون الغار، وقبل أن ننام تكون قد جهزت خلطة من الحناء تضعه في أيدينا وتربطه بقماشة كيلا يتسخ الفراش.