كواليس العمل في تركيا.. تفاصيل مؤلمة يرويها عمّال سوريون
تعرض سوريون يعملون في تركيا لحوادث وإصابات بعضها سبب لهم إعاقات دائمة أو أدّى إلى الوفاة، لكن الجهل بقوانين البلد المضيف حرمهم من الحق بالتعويض
تعرض سوريون يعملون في تركيا لحوادث وإصابات بعضها سبب لهم إعاقات دائمة أو أدّى إلى الوفاة، لكن الجهل بقوانين البلد المضيف حرمهم من الحق بالتعويض
فوق الأرض أوصدت أبواب الرزق في وجوههم، فبدأوا بالحفر تحتها علّهم يعثرون على المال
هم يعيشون في المناطق الخاضعة لنظام الأسد، في مناطق “المحرر” أو في مناطق “قسد”، وآخرون في أوروبا وتركيا ودول الشتات الأخرى.. فهل يشعرون جميعاً بالانتماء للبلد نفسه؟
تمثل الجهود التطوعية أحد ركائز تعويض النقص في الشمال السوري، خاصة تلك التي تهتم بالمرضى وذوي الاحتياجات الخاصة
تتزايد شعبية العلاج بلسعات النحل التي تحاك حول دوره المبالغات في شفاء الكثير من الأمراض، رغم عدم وجود دراسات طبية أو اعتراف رسمي من قبل المؤسسات الصحية بهذه الطريقة من التداوي التي تندرج ضمن الطب البديل
يقول عبدالله الذي حاول التقدم لخطبة أكثر من فتاة فكان يواجَه دوماً بالاعتذار والرفض: “أكثر من ثلث الشعب السوري تعرض للاعتقال.. هل هذا يعني ألا يتزوجوا؟”
يستهلك شراء قطعة واحدة من الأكلات الطيبة “أكلات الأطفال” من أرخص الأنواع وأقلها جودة ثلث راتب موظف أو عامل، ما يضيفها إلى قائمة المحرمات اليومية الطويلة للسكان في مختلف المناطق السورية
قلّة من منازل السوريين من اعتاد شراء زينة رمضان التي كنت تشاهدها بكثرة على واجهات المحلّات، لكن مع ارتفاع أسعارها وندرة فرص العمل بدأت تغيب عن معظم البيوت