النزوح الثامن.. “لا نخاف موتى القبور بل الأحياء”
تعيش حوالي اثنتا عشرة عائلة من ريفي حماة وحلب بين الآثار والقبور بعد نزوحهم من قراهم إلى منطقة سرجبلة الأثرية التابعة إدارياً لمنطقة أطمة شمالي إدلب
تعيش حوالي اثنتا عشرة عائلة من ريفي حماة وحلب بين الآثار والقبور بعد نزوحهم من قراهم إلى منطقة سرجبلة الأثرية التابعة إدارياً لمنطقة أطمة شمالي إدلب
تحدّيات عديدة تواجه دار السلامة للمسنين، آخرها قرار بإغلاق مبناها داخل حرم معبر باب السلامة، ليضاف البحث عن مكان إلى جملة المشكلات التي تواجهها من نقص في التمويل وتأمين اللوجستيات والتكاليف التشغيلية
اختار البقاء في أرضه، متمسكاً بحرفته وأدواته
نهى وفاتن مثالان لنساء تعلّمن الألمانية عبر الانترنيت تمهيداً لاستكمال إجراءات السفر إلى ألمانيا، بينما فضل آخرون تعلم هذه اللغة في معاهد خاصة
حقائب مدرسية، قرطاسية، لباس وأحذية، تكاليف يتحملها أهالي الطلاب بداية كل عام دراسي، ومنذ أعوام تسللت طباعة الكتب المدرسية وتربعت على رأس القائمة
آلات بشرية تصل إلى المكب مع ساعات الفجر الأولى، دون أدوات نبش أو قفازات سميكة لحماية الأيدي التي يغلب عليها اللون الأسود والتشققات، قسم منها تظهر عليه بقع توحي بأمراض جلدية مزمنة وأخرى بجروح عميقة تركت دون علاج
أصيبت غالبية أشجار التين بحشرة الحلزون، في حاكورة أم أنس، في قرية بسامس بجبل الزاوية، وحرمتها من تجفيف التين على سطح منزلها وتخزينه للشتاء، ومن تحضير مربى التين الذي اعتادت صنعه لها ولأحفادها كل عام.
نشطت تجارة الشفلّح بشكل مختلف عن الأعوام السابقة ولم يعد عمل الورش مقتصراً على القطاف بعد أن أنشئت معامل لتعليب الثمار وتصديرها