مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.
صور ومشاهد كثيرة نقلها ناجون أو ذويهم لساعات الإنقاذ التي مرت بثقلها طويلة كأنها أشهر، نجا قسم منهم، أخرون فقدوا حياتهم تحت أنقاض منازلهم أو في المستشفيات بعد إخراجهم، آخرون فقدوا.. كان صوتهم غائباً..
لسرعة إخراج المصاب ونقله لأقرب مشفى أو مركز طبي دوراً أساسياً في علاجه، إذ يوصى، أثناء عملية إنقاذ المصاب، رفع الضغط المطبق تدريجياً، والذي أدّى للهرس، على مكان الإصابة تدريجياً، رغم صعوبة تطبيق ذلك في الأوقات الحرجة
جولتنا في الساعات الماضية ضمن ناحية جنديرس، وما تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية، أظهرت عشرات المواقع المهدمة والمشاهد القاسية، كان أكثرها إيلاماً صعوبة إخراج العالقين تحت الأنقاض
جلّ التجمعات السكنية التي انتقل بموجبها النازحون من الخيام إلى البيوت نشأت بدايةً تحت وطأة الحاجة والضرورة، إلا أن تساؤلات كثيرة فرضت نفسها بالنظر إلى الإشكالات التي بدأت تظهر حولها مبكراً، ورغم أنها لم تتحول بالعموم إلى قضية بالمعنى الكامل إلا أن العديد من المحددات والكثير من الاعتبارات تفرض التوقف عند هذا الملف.
المستفيد الأكبر من فتح المعابر الداخلية هو النظام السوري يليه هيئة تحرير الشام ثم الجيش الوطني، أما الخاسر الأكبر فهو المواطن المرهق بالإتاوات والحواجز والاتفاقيات السياسية والدولية.
في السادس والعشرين من شهر آب (أغسطس) الفائت أعلنت شركة “الياسين” لتجارة المناديل الصحية (فوط الأطفال) إفلاسها. كانت الشركة قد بدأت نشاطها عام 2017، في منطقة جبل الزاوية، واستمرت في […]
تظهر تبعية العملية في مناطق النفوذ التركي إلى مديريات التربية التركية بشكل كامل منذ سيطرة الأخيرة على المنطقة، وعين لذلك مشرفون ومندوبون من قبل الحكومة التركية يعود لهم اتخاذ القرارات ومتابعة تنفيذها
“ضع مئتين وستة عشر دولاراً، وخلال أيام سوف تحصل عليها” عبارة من جملة عبارات ترويجية يستخدمها الشاب محمد، من ريف إدلب الجنوبي، لإقناع أصدقائه بالعمل على برنامج “star like”، أحد […]