فوكس حلب

مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.

إغلاق الحدود ونقص معدات العناية المركزة تزيد من نسب وفيات الأطفال في إدلب

تفتقر غرف العناية المركزة في مشافي إدلب لمنافس الأوكسجين، وخاصة منافس الأطفال وحديثي الولادة والخدج، إذ يتواجد ثلاثين “منفسة” للأطفال، وتسعة وعشرين “منفسة” لحديثي الولادة والخدج، بحسب إحصائية مديرية صحة إدلب، تستخدم هذه المنافس في منطقة يبلغ عدد سكانها نحو أربعة ملايين نسمة

أسعار ملابس العيد ترهق السكان في إدلب

خلال جولة على المحال التجارية في أسواق المدينة رصدنا بعض أسعار الملابس، إذ تراوحت أسعار “فساتين” البنات بين عشرة إلى عشرين ألف ليرة، في حين بلغ سعر “الطقم” الولادي نحو سبعة عشر ألف ليرة، وتختلف تلك الأسعار بحسب جودة القطعة وقياسها في حين وصل سعر الحذاء إلى سبعة آلاف ليرة

الوقت يداهم سكان المخيمات في إدلب

يصف الجندلي الدعم المقدم للمنظمات في الداخل السوري بـ “الخجول”، ويخبرنا أن عدداً من المنظمات أنهت نشاطاتها ومشاريعها في مناطق المعارضة، مؤكداً أن بعضها توجه للعمل عبر مناطق نظام الأسد.
ويرجع الجندلي ضعف الاستجابة لعدم قدرة الجمعيات والمنظمات على احتواء موجات النزوح المتتالية وتلبية احتياجاتها، إذ تجاوزت أعدادها في الأشهر الأخيرة نحو مليون شخص، ناهيك عن الخدمات المقدمة للنازحين القدامى في هذه المناطق.

ريادة الأعمال.. نساء ينجحن في بناء مشاريعهن الصغيرة

تمرَ هدى اليوم على المخيمات لتهدي بعضاً من بضائعها للوافدين، تقول إن “الإرادة والعمل هما السببان الرئيسيان في نجاحها، وتشدد على الإصرار لتفادي العقبات ونظرة بعض الأشخاص لعمل المرأة ومحاولة التقليل من أهميته أو إعاقته”، لتنهي حديثها “النتائج هي الرد عليهم، وليس هناك وقت للرد على كلام من يريد لك الفشل”.

“حق الشوفة” و “قهوة بملح” عربون للموافقة على الزواج

 تتنوع الآراء بين رافض لهذه العادات ممن يعتبرها إهانة للفتاة وبين موافق عليها بوصفها “تقليداً لطيفاً”، تقول ردينة إنها ترى في هذه العادات “إهانة للفتاة”، وترفض أن تعامل بهذه الطريقة، فـ “الفتاة ليست شيئاً يباع ويشترى، حين يعبر عن الإعجاب بها بمقابل مادي”، وهذا ما يراه علاء الذي يصف تلك السلوكيات بـ “الخاطئة”، معللاً ذلك “باختصار قرار الرفض والقبول على العريس، واتخاذه ذلك القرار المصيري بسرعة كبيرة وخلال دقائق شربه للقهوة!”، بينما ترى ماجدة أن هذه اللحظة “أروع ما تمرّ به الفتاة خلال الزواج التقليدي”.

على أوتار النول في أريحا.. ذاكرة من جمال وحنين

يحملنا أبو عبدو إلى عالم “الأنوال” وتطورها مع الزمن، والنول خشبة الحائك وآلته ينسج ويلف عليها القطع كما عرفه لنا، جميعها ما زالت حاضرة في ذاكرته وهو يقلب بيديه بعضاً من منتوجاته، يطلب إلينا أن نلمسها كمن يحتفظ بتحفة قديمة، ثم يحكي لنا إنه ما زال يحتفظ في منزله بالنول الخشبي القديم يقول إنه إرث العائلة منذ أكثر من مئة وخمسين عاماً، مرّت عليه أيادٍ وأجيال ووجوه وعرق وخرجت منه تحف ومصنوعات حضرت في معظم بيوتات المنطقة، وسافرت إلى بلدان كثيرة كان أهلها يقصدون المكان للحصول عليها.