صناعة الحصر.. ورش تصارع للبقاء وأخرى بات أصحابها على الحصيرة
هجرة اليد العاملة وقلّة الحرفيين ونزوح المعامل عن أماكنها وضعف الاستقرار سببّ تراجعاً في صناعة الحصر التي اشتهرت فيها بإدلب خلال السنوات السابقة وضعفاً في إنتاجها
هجرة اليد العاملة وقلّة الحرفيين ونزوح المعامل عن أماكنها وضعف الاستقرار سببّ تراجعاً في صناعة الحصر التي اشتهرت فيها بإدلب خلال السنوات السابقة وضعفاً في إنتاجها
ألزم تعميم صادر عن حكومة الإنقاذ في إدلب تجار أسواق الهال بالاعتماد على الدولار عوضاً عن الليرة التركية في البيع والشراء. خطوة تباينت ردود أفعالها بين المؤيد و المخالف للقرار.
بيع كيلو البندورة بأقل من ألف ليرة سورية في مدينة حلب هذا العام، ما نشّط صناعة رب البندورة (مية الإفرنجي) وزاد من إنتاجه، مقابل عدم قدرة سكان كثر على شرائه لارتفاع ثمنه بعد تصنيعه
استيراد ملكات لتهجين النحل السوري شكّل حلّاً لتحسين أنواعه في الشمال السوري بما يضمن زيادة قدرته على الإنتاج والتغلب على ضيق المراعي وتنوعها
راجعت الخدمة الطبية المقدمة في مستشفى مارع خلال السنة الأخيرة نتيجة الازدحام الكبير وقلة رواتب الكوادر الطبية، ما فاقم من مشكلة المرضى الذين لجؤوا إلى العلاج في المستشفيات الخاصة أو مستشفيات مجانية بعيدة عن المدينة
الحداد محمد عبد النبي حمادة عن حاله بعد 6 شباط
تمكين الأيتام والسعي لمنح فرصة عمل لغير الراغبين بإكمال تحصيلهم العلمي منهم، هاجس التقطته جمعية “يني أدم” وحولته إلى مشروع مهني يضمن التعلم وتأمين لقمة العيش
العشوائية في توزيع الطلبة على المراكز الامتحانية وغياب خدمات أساسية مثل الكهرباء والستائر ومبردات المياه، عناوين طرحها طلاب وكوادر تعليمية لتحسين العملية الامتحانية في الأعوام القادمة