“أبو أحمد” خياط يتمسك بإبرته ومقصه وسط ثورة الألبسة الجاهزة
يرى أبو أحمد أن انتشار الملابس الجاهزة لم تؤثر على عمله فلكل سوق زبائنه، لذلك لم يلحظ تراجعاً في إقبال الزبائن على محله. إلا أن محلات كثيرة للخياطة اليدوية أقفلت أبوابها، خاصة في المدن الرئيسية كدمشق وحلب، ولم يتبقى فيها سوى أعداد قليلة من ممارسي هذه المهنة.