كفرتخاريم.. أصوات من الحياة اليومية
في أزقة كفرتخاريم وشوارعها، وجوه وحكايات تختصر ملامح الحياة اليومية
في أزقة كفرتخاريم وشوارعها، وجوه وحكايات تختصر ملامح الحياة اليومية
حملت ساحة سعد الله الجابري ذاكرة الحلبيين كأهم معالم المدينة.. يعاد اليوم ترميمها ويثار الجدل حول نصب الشهداء فيها، أمام أعين تمثال صاحبها الذي ينظر إليها من بعيد
من خيمة النزوح إلى أنقاض مدرسته، يعود المعلم صلاح زعتور للمساهمة في إعداد جيل متعلم بين جدران مدرسته المهدّمة، ويُحيي حلم التعليم رغم المعوقات
يخاطر نازعو الألغام بأرواحهم يومياً لإزالة إرث الحرب القاتل، بينما تستمر الذخائر غير المنفجرة في حصد المزيد من الضحايا في شمالي سوريا
السرقة والعقاب الجماعي تحوّل حقولاً واسعة من الزيتون والأشجار المثمرة في ريف إدلب الجنوبي إلى أرض “سليخ” لا حياة فيها
كل صباح يرتدي قبعته ويبدأ يومه الطويل بين أكوام القمامة، يبذل جهداً في التنظيف غير مكترث لنظرات الشفقة التي تلاحقه.. يقول: “أنا عامل نظافة، أنظف قمامة الناس، وأسعى لأقدم كل ما لدي”..
مبان بأشكال ومساحات مختلفة، طابقية وعلى الأرض، تتوزع على طرفي الطريق الذي توسّع عرضاً، يصطلح سوريون على تسميتها المولات
سنوات الغياب انتهت بالنسبة لمعتقلين أُفرج عنهم من السجون، وآخرين كانوا قد هربوا من ملاحقة النظام السابق. لكن عند عودتهم إلى منازلهم، اكتشفوا أنها لم تكن بانتظارهم