رسائل كثيرة من ذوي الإعاقة.. لكنها لا تصل
“صاحبة اليد المقطوعة” لقب لا يفارق ذاكرة مروة، التي لم تنسَ كيف كان زملاؤها التلاميذ يرشقونها بالحجارة عند انتهاء الدوام المدرسي
“صاحبة اليد المقطوعة” لقب لا يفارق ذاكرة مروة، التي لم تنسَ كيف كان زملاؤها التلاميذ يرشقونها بالحجارة عند انتهاء الدوام المدرسي
ستة مسيحيين من أهالي مدينة دير الزور فضلوا عدم مغادرة المدينة خلال الحرب، في المدينة ست كنائس زارتها الكاتبة ونقلت ما شاهدته
هم يعيشون في المناطق الخاضعة لنظام الأسد، في مناطق “المحرر” أو في مناطق “قسد”، وآخرون في أوروبا وتركيا ودول الشتات الأخرى.. فهل يشعرون جميعاً بالانتماء للبلد نفسه؟
يقول عبدالله الذي حاول التقدم لخطبة أكثر من فتاة فكان يواجَه دوماً بالاعتذار والرفض: “أكثر من ثلث الشعب السوري تعرض للاعتقال.. هل هذا يعني ألا يتزوجوا؟”
بعضها صناعيّ لكنه ينافس الطبيعيّ في صفاء ألوانه ولمعانه، وأخرى تُركن في رفوف لا تطالها أيدي الزبائن بانتظار أصحاب الشغف لشرائها مهما بلغ ثمنها
سبع سنوات كانت كافية لتحويل مدن كاملة في الشمال السوري إلى مدن تركية.. في كل المناطق والأحياء التي يمر بها الزائر تنتشر الأعلام التركية، وعبارة “التآخي ليس له حدود”، وشاخصات الطرق المكتوبة باللغة التركية والمئات من سيارات شحن البضائع تحمل لوحات بأرقام تركية
الرئيس التركي وعد بترحيل مليون سوري خلال موسم الانتخابات الأخيرة، وها هو يعمل على الإيفاء بوعده
اعتدنا القصف والدمار وضحاياه، لكن لم ندرك أن هنالك ما هو أعظم من ذلك، لم نكن ندرك أن فعل الزلازل سيغلق قيود عوائل بأكملها دون نجاة لأحد من أفرادها ليحمل اسم عائلته