فوكس حلب

مجلة الكترونية تغطي أخبار محافظة حلب وعموم الشمال السوري.

يباس أشجار الخوخ بعد غمرها بمياه نهر العاصي غربي إدلب

تيبست أشجار في مساحات واسعة من أراض حوض العاصي الزراعية، اصفرّت أوراق أشجار أخرى وقلّت ثمارها، في الوقت الذي ينتظر مزارعون في أرياف مدينة سلقين بريف إدلب إحصاء الضرر وعلاج ما تبقى من أشجار علّها تنجو

ليست مجرد أحجار

بعضها صناعيّ لكنه ينافس الطبيعيّ في صفاء ألوانه ولمعانه، وأخرى تُركن في رفوف لا تطالها أيدي الزبائن بانتظار أصحاب الشغف لشرائها مهما بلغ ثمنها

جولة صحافي سوري في مدينة تركية.. بل سوريّة

سبع سنوات كانت كافية لتحويل مدن كاملة في الشمال السوري إلى مدن تركية.. في كل المناطق والأحياء التي يمر بها الزائر تنتشر الأعلام التركية، وعبارة “التآخي ليس له حدود”، وشاخصات الطرق المكتوبة باللغة التركية والمئات من سيارات شحن البضائع تحمل لوحات بأرقام تركية

عن مياه تسربت إلى المقابر وجمدتها

اعتدنا القصف والدمار وضحاياه، لكن لم ندرك أن هنالك ما هو أعظم من ذلك، لم نكن ندرك أن فعل الزلازل سيغلق قيود عوائل بأكملها دون نجاة لأحد من أفرادها ليحمل اسم عائلته

أحياء سويت بالأرض.. عالقون في جنديرس

جولتنا في الساعات الماضية ضمن ناحية جنديرس، وما تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية، أظهرت عشرات المواقع المهدمة والمشاهد القاسية، كان أكثرها إيلاماً صعوبة إخراج العالقين تحت الأنقاض

غصب العقارات والاستحواذ في دويلات النفوذ التركي

تمثل مدينة الباب حالة نموذجية يمكن من خلالها النفاذ إلى جانب واسع من واقع الأملاك في مناطق النفوذ التركي، والتي تتلخص في عمليات غصب واستيلاء تقف وراء معظمها الفصائل العسكرية أو المنتمون إليها، إضافة إلى تلك التي تحولت إلى قواعد عسكرية تركية، دون أن يتمكن كثير من الضحايا من استرداد حقوقهم في ظل قضاء تشله سطوة السلاح.