حياة الأحمد نذرت حياتها لوالدتها المريضة وشقيقيها المصابين بالشلل الدماغي. يتوجب عليها العمل بأعمال موسمية لقاء أجر زهيد لإعالة عائلتها وتأمين ثمن الدواء لهم. ولأنها معيلتهم الوحيدة، رفضت جميع عروض الزواج في شبابها. والآن، بعد أن بلغت سن الخامسة والخمسين أصبحت تفكر بالمستقبل، وتخاف من أن تصبح وحيدة عندما يتقدم بها العمر، فلا تجد من يرعاها
العنوسة: خيار شخصي أم واجب أسري؟
حياة الأحمد نذرت حياتها لوالدتها المريضة وشقيقيها المصابين بالشلل الدماغي. يتوجب عليها العمل بأعمال موسمية لقاء أجر زهيد لإعالة عائلتها وتأمين ثمن الدواء لهم. ولأنها معيلتهم الوحيدة، رفضت جميع عروض […]