عندما توقفت عقارب الساعة عند الرابعة وسبعة عشر دقيقة
تداعيات الزلزال وآثاره لم تنتهي، فما يزال هناك أناس عالقون تحت الأنقاض، أغلب من خرجوا من بيوتهم لم يعودوا إليها، فهي إما دمرت أو لم تعد صالحة للسكن.
تداعيات الزلزال وآثاره لم تنتهي، فما يزال هناك أناس عالقون تحت الأنقاض، أغلب من خرجوا من بيوتهم لم يعودوا إليها، فهي إما دمرت أو لم تعد صالحة للسكن.