كعب الثورة العالي.. درعا مثال دائم الحضور
بين أمّ في "اليادودة" زحفت بإصابتها تضم أكفان أطفالها...
صدمة العيد ترجع السوريين إلى الحياة.. مؤقتاً
مع صلاة عصر يوم عرفة والإعلان عن الحضور الصيفي...
الحجّ إلى جبل الزاوية أو بعيداً عنه
لم تقوَ الطفلة الجريحة في جبل الزاوية على الحياة....
التوثيق بين الرداءة والتجارة
قادت الصدفة والحاجة، وربما الشغف، آلاف السوريين لأن يصبحوا...
سلطة ” الأخ الأكبر “
لا يزال هناك في المناطق الثائرة حتى اليوم، محاولات للكتابة وحكايات التاريخ، والوقوف على الأخطاء ومراجعتها في كل عام، ضمن مساحة من الحرية بدأت تضيق في كثير من الأماكن، بعد ظهور أكثر من أخ أكبر في كل منطقة أو بلدة، محاولين محاكاة سلطة الأخ الأكبر في مناطق النظام، بطريقة أكثر فشلاً وفجاجة، إلّا أن الفارق الوحيد في المناطق المحررة هناك حالة من كسر الصنمية بيد من يحمل القلم والأوراق خارج سلطة شاشة الرصد وإمكانية الاعتقال، في الوقت الذي يستقي فيه سوريو مناطق النظام قناعاتهم من شاشة رصد يطل فيها مايك فغالي للحديث عن المستقبل.
الذاكرة المسمومة إن لم تُروض تفترسك
لطالما استوقفتني شرور الإنسان محاولاً فهم منشئها ودوافعها، وأجيّر...
وصول “وفيق ناصر” الى حلب.. هل تشهد المدينة مرحلة قمعية واسعة؟
أثار تعيين النظام السوري للعميد "وفيق ناصر" رئيساً للمخابرات...
لا صلح مع حزيران
في الثامن من حزيران الماضي قتل ساروتنا، يحاول هذا الشهر أن يبتلعنا جميعاً، هي نكسة أخرى تشبه هزائمنا الماضية. باستشهاد الساروت يخبرنا حزيران أن لا صلح مع أيامه، وإن رزنامته ستبقى حاملة معها نكساتنا جميعاً، ونضيف إليها في كل عام حوادث جديدة، لن تبدآ عند اغتيال الصحفي سمير قصير ولن تنتهي بمجزرة أطفال الحرية في حماه